الولد أيضا له مميزات غير موجودة عند البنت
وحرصًا على البنات سنكتفي بذكر بعض هذه المميزات
أولاً: لما ييجى الولد يخرج .. كبيره عشر دقايق ويكون جاهز ومتشيك ومتأيف وآخر حلاوة
إنما هي تفضل قاعدة قدام المراية ييجي نص ساعة - ده بالميت - عشان تجهز
يكون طبعا الحاج اللي واقف بره مستنيها اتنفخ وضغطه علي عليه يا حرام
ثانياً: الولد حر عندنا هنا في المجتمع الشرقي يخرج يسهر يروح ييجى
إنما البنت بتحكمها شوية العادات والتقاليد وغيره وغيره
ثالثا: لما يرن جرس تليفون وييجي للغلبان تليفون مبياخدش التليفون مدة أكتر من خمس دقايق
إنما حضرتها تفضل تتكلم بالساعات ونكتشف فى الآخر إن النمرة غلط
ويبقى الوالد يا عيني بيعاني من الضغط ويستلف من مخاليق ربنا كلهم عشان يدفع الفاتورة
يا سيدى علينا يا رجالة
رابعا: تاء التأنيث اللى البنات فرحانة بيها دي في حقيقة الأمر كارثة
هما مش واخدين بالهم منها .. إزاى؟
مثلا: الولد>>> مصيب البنت>>> مصيبة
مثلا: الولد>>> عالم البنت>>> عالمة
مثلا: الولد>>> نايب البنت>>> نايبة
مثلا: الولد>>> ماشى البنت>>> ماشية
خامسا: الولد كل ما يكبر بيزداد وقار و شعره الأبيض بيخليه أجمل وأجمل
إنما البنت بأه يا حسرة عليها
البنت فى أعمارها المختلفة في سن العشرين زى كرة القدم عشرين واحد يجروا وراها
فى سن التلاتين زى كرة الإسكواش اتنين بس يجروا وراها
في سن الأربعين زي كرة التنس كل واحد يرميها ع التاني
فى سن الخمسين زي كرة الجولف كله بيشوطها بعيد
فى سن الستين ممكن تشتغل حكم ولا إيه؟؟؟
في النهاية أنا باحمد ربنا إني ولد ولو لم أكن ولدًا لوددت أنا أكون ولدا
على فكرة الموضوع منقووووووووووووووووووول
علشان محدش يزعل مني .. ماشي
هناك تعليق واحد:
كما قلت: هذا ليس كلامي، وإنما هو كلام منقووووول.. وبالطبع لا أؤمن به من وجه أو آخر، وإنما هو من باب المزاح الذي يكون بين الرجل ولمرأة، وأما الحق الذي لا ريب فيه، والذي أؤمن به ما يأتي:
المرأة شريكة الرجل وشقيقته؛ ففي الحديث: (النساء شقائق الرجال) فالمرأة هي أم الرجل وزوجته وابنته وأخته وجدته وعمته وخالته .. إلخ، فالمرأة إنسان كالرجل، لا تنقص في إنسانيتها عن الرجل، ليست كما قال أولئك الذين ظلموها من كونها لا روح لها وأنها ليست كالرجل في الجزاء، كل هذا أبطله الإسلام العظيم بقرآنه وسنته، قال تعالى :(من عمل صالحاً من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون).
وقال تعالى :(يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجالاً كثيراً ونساءاً واتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام).
فالله خلق للرجل من نفسه، أي من جنسه زوجاً ليسكن إليها كما قال تعالى: (هو الذي خلقكم من نفس واحدة وجعل منها زوجها ليسكن إليها) فالإنسان لا يقدر أن يعيش وحده؛ لأن الرجل في حاجة إلى المرأة، والمرأة في حاجة إلى الرجل، قال تعالى: (ومن كل شيء خلقنا زوجين لعلكم تذكرون)، ولهذا خلق الله حواء؛ حتى لا يترك آدم وحده.
وأخيرًا؛ فإن أحسن الحديث كلام الله، وخير الهدي هدي رسوله صلى الله عليه وسلم
إرسال تعليق